الجمعة، 30 ديسمبر 2011

الفلسفة التضايفية

الفلسفة
الفلسفة:
هي الحكمة والفيلسوف هو الحكيم والفيلسوف يندهش فيبدأ يشك في معارفه النمطية حتى يثبتها إثباتا يقنعه فهو يستعمل حواسه استعمالا جيداً ويستعين بالمسلمات العقلية والحقائق العلمية كمنطلقات للاستنتاج وموضوعات تفكيره .
الحقيقة وهي البحث عن الحقيقة والبحث عن الحقيقة عمل العقل والحقيقة مطابقة التصور للوقع الخارجي بواسطة الملاحظة والتجربة ، ومطابقة التصور للواقع الذاتي وهو وصف أحوال النفس الوجدانية من اختصاص فلسفة الجمال لأفكاره من جهة أنه عدم تناقض إلى ما هو كائن من جهة وصفه فالبحث في الحقيقة من اختصاص نظرية المعرفة وهو ما يسمى بالعقل النظري .
والموضوع الثاني للفلسفة هو البحث في الناحية العملية من الإنسان ونظر العقل إلى ما ينبغي الإنسان والذي ينبغي أن يعمله الإنسان هو الخير وهو نفع الإنسان لأخيه الإنسان وهو تسخير الفكر والأشياء لمنفعة الإنسان وهذا ما يسمى العقل العملي والعقل العملي ينظر إلى كل شيء على أنه وسيلة لنفع الإنسان والإنسان هو الغاية من استعمال الأشياء .
والموضوع الثالث هو نظر العقل إلى ما ينبغي أن يكون وما ينبغي أن يكون هو بلوغ الشيء إلى كماله وبلوغ الشيء إلى كماله يجعل الإنسان يشعر بالجمال وهو الشعور بالبهجة فذلك شعور مفطور عليه الإنسان بطبعة .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق